و الْزَموا السَّوادَ الأعْظَمَ
قال امیرالمؤمنین علیه السلام: و الْزَموا السَّوادَ الأعْظَمَ ، فإنَّ يَدَ اللّه ِ مَع الجَماعةِ ، و إيّاكُم و الفُرْقَةَ ، فإنَّ الشّاذَّ مِن النّاسِ
قال امیرالمؤمنین علیه السلام: و الْزَموا السَّوادَ الأعْظَمَ ، فإنَّ يَدَ اللّه ِ مَع الجَماعةِ ، و إيّاكُم و الفُرْقَةَ ، فإنَّ الشّاذَّ مِن النّاسِ
قال امیرالمؤمنین علیه السلام: أیّاکم والتلوّن فی دین اللّه فأنّ جماعةً فیما تکرهون من الحق خیرٌ من فرقةٍ فیما تحبّون من الباطل، و انّ اللّه
قال امیرالمؤمنین علي بن أبیطالب علیه السلام: صَومُ شَعبانَ يَذهَبُ بِوَسواسِ الصَّدرِ وَ بَلابِلِ القَلبِ الخصال ، ص 612
قال الإمام علي عليه السلام أرسَلَهُ (صلوات الله علیه) بِالضِّياءِ و قَدَّمَهُ فِي الاِصطِفاءِ فَرَتَقَ بِهِ المَفاتِقَ و ساوَرَ بِهِ المُغالِبَ و ذَلَّلَ بِهِ الصُّعُوبَةَ
قال الامام الصادق علیه السلام لولا ان امیرالمؤمنین علیه السلام تزوجها لما کان لها کفو الی یوم القیامه علی وجه الارض آدم فمن دونه الخصال،
قال امیرالمؤمنین علیه السلام: مَنْ نَامَ عَنْ نُصْرَةِ وَلِيِّهِ انْتَبَهَ بِوَطْأَةِ «عَدُوِّهِ».
یوم المباهلة ذهب كبار مفسري السنّة كالزمخشري والفخر الرازي والبيضاوي وغيرهم إلى أن المراد في آیة المباهلة من “أبنائنا” الحسن (ع) والحسين (ع) ومن “نسائنا”
رسالة المباهلة: إن مشهد المباهلة، هو یوم كشف فيه رسول الله (ص)، بالإضافة إلی تقديم منطق الحوار السلمي والترحيب بالحوار العقلاني في الإسلام، قام بتعریف
فضائل ميثم كانت لميثم التمار فضائل نادراً ما تجمع عند أحد أصحاب الأئمة (ع): فن الخطاب علم تفسير القرآن روایة الحدیث في صدر الإسلام مخزن
عن أمير المؤمنين عليه السلام: صوم القلب خير من صيام اللسان و صوم اللسان خير من صيام البطن