إنبهار الجمیع بفضائل الإمام جواد
كانت فضائل الإمام جواد (ع) بحیث أن الجميع ، حتى المعارضين والأعداء ، اعترفوا بها ، وعندما کانوا یرون تلك الخصال الحمیدة، کانوا ینبهرون بذلك
كانت فضائل الإمام جواد (ع) بحیث أن الجميع ، حتى المعارضين والأعداء ، اعترفوا بها ، وعندما کانوا یرون تلك الخصال الحمیدة، کانوا ینبهرون بذلك
الإمام جواد (ع) اصبح إماماً في سن السابعة أو التاسعة ، وكانت هذه أول تجربة لإمامة طفلٍ. لذلك كان صعباً حتی على بعض الشيعة قبول
بعد استشهاد الإمام الرضا (ع) ، كان ما بدا ضروريا ومهما في خلافة الإمام جواد (ع) وإمامته هو تثبیت إمامته وترسيخها. لذلك ، قبل أن
حذر المتوكل ساکنی الحجاز من أي اتصال مع العلويين وعدم دعمهم ماديا. كثير من الناس عوقبوا بشدة لهذا السبب. کتب الأصفهاني ، نتيجة لمعاملة المتوکل
في زمن الإمامین العسكريین ، كان الشيعة مضطهدين شدیداً من قبل الخلفاء العباسيين. على سبيل المثال ، يمكن أن نشير إلى جرائم المتوكل بحق الشيعة
كتب باقر الشريف القرشي عن وضع الإمام الهادي علیه السلام في سامراء: الإمام الهادي (ع) في هذا الوقت عندما كان في سامراء (حتى استشهاده) كان
أحضر متوكل الإمام هادي (ع) إلى سامراء ليكون تحت رعايته وإشرافه بالكامل. غالبًا ما كان المتوكل يرسل اشخاص لتفتیش بیت الإمام (ع). يكتب المسعودي: اخبروا
عندما وصل الإمام الهادي (ع) إلى سامراء مع يحيى بن حرثمة ، أمر المتوكل بنقل الإمام الهادي (ع) إلى “خان الصعاليك”. وکان الغرض من هذا
أرسل المتوكل يحيى بن هرثمة إلى المدينة لإحضار الإمام الهادي (عليه السلام) في الظاهر دعوةً ، ولكن في الحقیقة بالإجبار من المدينة إلى سامراء. قال
عرض الخط الشیعي عند مناظرة الإمام الهادي (ع) مع فقهاء العباسیین وإجاباته الدقیقة والواضحة لمباحثهم الفقهیّة؛ ظهر خط التشیّع الأصیل و اثبت للجمیع انّ الطریق
انشاء وهدایة شبکة الوکالة في عصر الإختناق، کان الأئمّة علیهم السلام یرتبطون بأصحابهم عن طریق وکلائهم. في العصر العباسي کان ارتباط الإمام الهادي مع الشیعة
النهي عن نصرة الدولة العباسية کتب محمد بن علي بن عیسي احد عمال الدولة العباسیة رسالة للإمام الهادي وسأله: ما حکم العمل لبني العباس وأخذ